للإبتكار أوجه عدّة ، منها :
-السعي لإيجاد أو خلق مادة أو منتج جديد وحماية ملكيتها وعلامتها المميزة وتسجيلها كبراءة اختراع ومن ثم طرحها في الأسواق وتصريفها، وعادة ما يحدث الابتكار إثر تجاوب المُبتكِر مع متطلبات السوق والمستهلك ونوعيتها.
-مواكبة التطورات التكنولوجية من خلال ابتكار التقنيات الحديثة التي تدعم الأجهزة والآلات وتعمل على تطويرها، وزيادة إنتاجيّتها من خلال طرق نقل هذا الابتكار وتوزيعه وتجميعه وتصنيعه.
-الابتكار التنظيمي: ويختلف هذا الوجه من أوجه الابتكار بأنه يُحفّز إمكانيات المُبتكِر على القدرة على استحداث الهياكل التنظيمية في المنظمة والهياكل الإدارية، وحثّها على التجاوب والتفاعل مع التغيرات التي تطرأ على بيئة المنظمة.
-دعم السلوك الإداري وأدائه من خلال إيجاد حلول تقنية جديدة وطرق تدريب على الحلول المستحدثة للوقوف في وجه العوائق التي تواجه المؤسسة.